منتديات روعة
منتديات روعة
منتديات روعة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


التميز والابداع شعارنا
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
المنتدى الشبابي الرائع والصاعد (((((........ منتديات أبو ابراهيم ميديا ........))))))
ترقبوا الكليب الجديد/غضب الفرقان من موناتج مدير منتديات أبو ابراهيم ميديا
ترقبوا في محور غزة /صور لأول مرة تعرض صورجنود صهاينة في معركة الفرقان أثناء الحرب
تصاميم لأول مرة تعرض/ستعرض قريبا عند افتتاح محور التصاميم والجرافيكس
انفراد :: لعبة :: تحت الحصار ::لعبة جامدة.. برابط مباشر بأسم المنتدي
جديد الالعاب على منتدى أبو ابراهيم ميديا/" قريش " أول لعبة عربية ثلاثية الأبعاد
لأول مرة جديد منتديات أبو ابراهيم ميديا::: كليب ""ياخي وياابن امى""
جديد جدا ((((((((((((((((...::: ليلة سقوط اسرائيل:::... )))))))))))))أ

 

 يريدونها "أورشليم" ولن تكون إلا القدس.. دعوات لدعم صمود المقدسيين في وجه الاحتلال

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
أبو ابراهيم
المدير العام
المدير العام
أبو ابراهيم


عدد المساهمات : 374
تاريخ التسجيل : 12/01/2010
العمر : 36

يريدونها "أورشليم" ولن تكون إلا القدس.. دعوات لدعم صمود المقدسيين في وجه الاحتلال Empty
مُساهمةموضوع: يريدونها "أورشليم" ولن تكون إلا القدس.. دعوات لدعم صمود المقدسيين في وجه الاحتلال   يريدونها "أورشليم" ولن تكون إلا القدس.. دعوات لدعم صمود المقدسيين في وجه الاحتلال Emptyالخميس يناير 21, 2010 9:05 pm

اتفق المشاركون في المؤتمر السابع لـ"مؤسَّسة القدس الدولية" المنعقد في العاصمة اللبنانية بيروت تحت عنوان "تثبيت في وجه الاقتلاع"؛ على ضرورة دعم صمود المواطنين الفلسطينيين في مدينة القدس المحتلة للتصدِّي لمخططات الاحتلال الصهيوني الرامية إلى تهويد القدس وتهجير المواطنين الفلسطينيين منها وتقسيم المسجد الأقصى المبارك.



"يريدونها "أورشليم" ونحن نريدها القدس، ولن تكون إلا القدس".. بهذه الكلمات بدأ أمين عام "مؤسَّسة القدس الدولية" الدكتور محمد أكرم العدلوني كلمته الترحيبية في المؤتمر أمس الأربعاء (13-1)، والتي أشار خلالها إلى أن مؤتمر المؤسَّسة هذا العام يأتي في جوٍّ غير مسبوقٍ من التصعيد ضد القدس؛ حيث حسم الاحتلال أمره واتخذ قراره بتهويد كامل مدينة القدس وتقسيم المسجد الأقصى، مطالبًا بالعمل من أجل تثبيت أهل القدس في وجه القلع.



أين الأمة العربية والإسلامية من القدس؟!

وفي كلمته أعرب العلاَّمة الدكتور يوسف القرضاوي رئيس مجلس الأمناء بـ"مؤسَّسة القدس الدولية" عن استنكاره الانتهاكات الصهيونية المتكررة بحق مدينة القدس المحتلة، ومخططات الاحتلال المتسارعة لتهويد المدينة وتهجير المواطنين الفلسطينيين.

وأكد القرضاوي خلال الجلسة الافتتاحية للمؤتمر السابع أن "مؤسَّسة القدس الدولية" تواصل منذ تأسيسها دعم كافة المشاريع الاقتصادية والإنسانية والإسكانية وغيرها بالمدينة المقدسة، مستهجنًا الاعتداءات الصهيونية المتكررة بالمدينة المقدسة التي طالت المعتكفين والحراس والسكان، متسائلا: "أين الأمة العربية والإسلامية من القدس؟!".

وقال القرضاوي: "لا بد لأبناء الأمة وقادتها أن يتجمَّعوا على صعيدٍ واحدٍ لإنقاذ القدس؛ فـ"مؤسَّسة القدس" ضمَّت كل العرب مسلمين ومسيحيين؛ لكونها قامت لحماية القدس وإبقائها على الوجود".

ووجَّه القرضاوي خلال حديثه رسالة شكر وتقدير إلى دولة لبنان الشقيقة رئاسةً وحكومةً وشعبًا، قائلاً: "أشكر لبنان برئاستها وحكومتها وشعبها بعد أن اجتاز المحنة وانتصر على الفتنة، وأصبح لبنان الموحَّد الآمن المستقل المقاوِم، وأحيِّي رجال الدين والسياسة والعلم والمقاومة فيها".

وتابع الشيخ القرضاوي: "(مؤسسة القدس الدولية) -ومنذ تأسيسها قبل تسعة أعوام- لا يزال عملها يتسع يومًا بعد يوم وتحقق الكثير مما يُطلب منها، وإن كان دون ما ننشده"، مؤكدًا أن الأمة العربية والإسلامية تمتلك الكثير من الإمكانيات والقوة التي تجعلها تدافع عن القدس والمسجد الأقصى.

وقال القرضاوي: "إننا مسؤولون عن المدينة المقدسة، وعلينا أن نعمل على تثبيت المقدسين ودعمهم صمودهم، ونبني مشاريع عمرانية وبيئة سكنية وغيرها بالقدس؛ فنحن قادرون على فعل الكثير إذا صمَّمنا على أنها مسؤولية قومية ودينية".



"الجدار الفولاذي" حاضرٌ

بعد القرضاوي ألقى السيد إبراهيم السيد كلمة المقاومة في لبنان؛ حيث أشار إلى أن لبنان طالما احتضن المقاومة والثوار والمؤتمرات من أجل قضايا الأمة، منتقدًا التسويات التي تجري بين الحين والآخر، والتي تحول في النهاية بين المقاومة والانتصار.

وفي معرض انتقاده المفاوضات انتقد السيد "الجدار الفولاذي" على الحدود بين مصر وغزة، وختم السيد بتأكيد قوة المقاومة وتكامل قوى الأمة، والمراجعة الدائمة لخيارات المقاومة، وأهمية التضامن العربي ورفض أية مفاوضات تضيع الهوية الفلسطينية والمقدسية.



المفاوضات العبثية سبب آلام القدس

ثمّ كانت كلمة فلسطين التي ألقاها نائب رئيس المكتب السياسيّ لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" الدكتورموسى أبو مرزوق الذي قال: "ما كان حال القدس ليصل إلى هذه الحال لولا المفاوضات التي أنهكت الشعب الفلسطيني وحركة فتح بالذات، حتى قال كبير المفاوضين إن "طريق المفاوضات قد وصل إلى حائطٍ مسدود" لذا فإنّنا نعتقد أنّ الاستمرار في هذا الطريق لن يفضي إلا إلى مزيدٍ من التنازلات، وندعو المفاوض الفلسطيني إلى العودة عن هذا الطريق، كما ندعو حركة "فتح" للعودة إلى شعار "ثورة حتى النصر".

وبخصوص التهديدات الصهيونية لغزة أشار أبو مرزوق إلى أن العدو فشل في تحقيق أهدافه من العدوان وسيفشل ثانيةً بإذن الله، متأسفاً لبقاء الحصار وازدياد جُدُرِه".

وعن المصالحة الفلسطينية أكد أبو مرزوق أنّ الحركة لم تطلب تغيير الجهة التي تُدير المفاوضات أو مكان توقيع الاتفاق كما ذكر أبو مازن, وأضاف "(حماس) لا تهدد أمن أحدٍ من العرب، و تتخذ مواقفها تبعًا لصالح شعبها وتدفع ثمن ذلك كما تشاهدون، ورغم ذلك نحن ملتصقون مع مصالح شعبنا".



القدس أمانة في الأعناق

وعبر الأقمار الصناعيّة ألقى الشيخ عكرمة صبري خطيب المسجد الأقصى المبارك كلمة القدس فأشار فيها إلى ما يجري في القدس من سلخٍ للأحياء المقدسيّة عن بعضها بواسطة الجدار الذي أخرج أكثر من 125,000 مقدسي من مدينتهم، مؤكّدًا في خطابه للحضور أنّ القدس ومقدساتها أمانة في أعناقنا جميعاً ولا تفريط في حبّةٍ من ترابها.

كما ألقى الشيخ محمد حسن أختري رئيس مجمع آل البيت كلمةً شدّد فيها على المخاطر التي تتعرض لها القدس معددًا إنجازات الثورة الإسلامية في إيران في قضية القدس، ومذكرًا بأن الإمام الخميني كان قد خصص يوم الجمعة من الأسبوع الأخير من شهر رمضان يومًا للقدس، مؤكّداً أنّ الشعب الإيراني يقف إلى جانب الفلسطينيين وقضيتهم العادلة، وبالنيابة عن الشعب الإيراني دعا أختري إلى اتخاذ موقفٍ حاسمٍ من الحصار على غزّة الجريحة.

بعد ذلك ألقى الدكتور رؤوف أبو جابر كلمة المجلس الأرثوذوكسي في فلسطين والأردن، كلمةً أشار فيها إلى أن الكيان الصهيوني يُهوّد القدس بشكلٍ متسارع، من خلال الاستيلاء على العقارات والأملاك كاستيلائها على أرض الشماعة خارج باب الخليل، ومحاولتها السيطرة على ساحة عمر بن الخطاب، ومن خلال الحفريات التي تنفذها الجمعيات الاستيطانية بدعم من الحكومة في البلدة القديمة وجنوب المسجد الأقصى، فضلاً عن استمرارها في بناء المستوطنات وتوسيعها.

لكل هذا أضاف أبو جابر "علينا القيام بواجبنا تجاه القدس عبر توحيد مواقفنا، وكشف الاعتداءات التي تتعرض لها القدس، ودعم أهلنا في القدس في مواجهة مخطط التهويد وسحب الهويات".

ثم ألقى السفير محمد صبيح كلمة "جامعة الدول العربية"، ودعا فيها إلى زيادة المبالغ المخصصة لصالح صندوق القدس، كما دعا الدول العربيّة لتسديد البالغ التي تعهدوا بها لدعم القدس والتي يصل مجموعها إلى 150 مليون دولار أميركي، كما دعا كل عربي ومسلم إلى التبرع ولو بدولار واحد لأجل القدس، وختم بدعوة العلماء إلى التذكير باستمرار التي تُحاك ضدّ القدس وما يجري فيها بشكلٍ مستمرٍّ.

كلمة "منظمة المؤتمر الإسلامي" ألقاها السفير سمير بكر، عدد فيها ما تقوم به المنظّمة في مجال تثبيت المقدسيين في أرضهم، مذكّرًا بأنّ القمة الإسلاميّة في مكة كانت قد أصدرت قرارًا لدعم القدس دعت فيه لتبرع كل مسلمٍ بدولار واحد لأجل القدس، وهو قرار بحاجة للمتابعة والتفعيل، وختم بكر بتأكيد تضامن منظمة المؤتمر الإسلامي مع الشعب الفلسطيني.

من جانبه ألقى الأستاذ منير شفيق المنسق العام للمؤتمر كلمته والتي استعرض فيها أهم المحطات التاريخيّة التي مرّت بها القدس منذ حتلالها عام 1948، ليخلص إلى أنّ كلّ ما يجري اليوم في القدس من تهويد وتهجير واستهدافٍ للمقدسيين لم يكن ليحدث لولا المفاوضات التي اعتمدها النظام الرسمي العربي خطّاً استراتيجيًّا متخليّاً في الوقت ذاته عن كل مصادر القوّة بدءًا من المقاطعة وصولاً إلى المواجهة والمقاومة.

ودعا شفيق الأنظمة العربيّة إلى تغيير سياساتها وسحب المبادرة العربيّة، كما دعا الفعاليات الشعبيّة إلى الضغط على حكوماتها للسير في هذا الاتجاه.

كلمة المشاركين في المؤتمر ألقاها الشيخ محمد مختار المهدي الرئيس العام للجمعية الشرعية في مصر، وقد أكد فيها أن العب المصري كلّه مناصرٌ للقدس ومستعدٌّ للتضحية في سبيلها معتبراً أنذ القدس هي المحور الذي تتحد عليه كلّ الطاقات والجهود لأنذ الأمّة إذا اجتمعت فلن يوكن بمقدور عدوّها أن يبقى على حاله.

بدوره ألقى الشيخ أحمد العمري كلمة المؤسسات العاملة للقدس في لبنان بالنيابة عن الشيخ فيصل مولويّ الذي منعه المرض من الحضور، استنكر فيها واقع النظام العربي الرسمي المتمادي في الضعف ورَفَضَ كل الذرائع التي تُساق لبناء الجدار الفولاذي على حدود غزة، مؤكّدًا ضرورة العودة للمقاومة بعد إفلاس خط المفاوضات، وعلى ضرورة مؤازرة المقدسيين والفلسطينيين، داعيًا في الوقت ذاته إلى رفع الحصار عن أهل غزة فورًا وإمدادهم بالإمدادت اللازمة للحياة الكريمة، وإلى تثبيت أهل الضفة الغربية والسماح لهم بالتحرك لدعم إخوانهم في غزة، وختم كلامه بمناشدة الفلسطينيين بتحقيق المصالحة الفلسطينيّة بأسرع وقتٍ ممكن.



حملة الدولار لإنقاذ القدس

وبعد كلمة الشيخ العمري عقّب العلامة الدكتور.يوسف القرضاوي قائلاً: "أنا أنادي بعد ما سمعت لا سيما كلمتي "جامعة الدول العربية" و"منظّمة المؤتمر الإسلامي" أنادي بأن يدف كل مسلم دولارًا واحدًا لإنقاذ القدس، وطالما أن هذا القرار متخذ منذ قمة مكة الإسلامة فلنستفد منه، ولنطلق حملة عالمية شعارها (ادفع دولارًا تُنقذ مقدسيًّا)، وختم القرضاوي بالدعاء للشيخ فيصل مولوي (رئيس مجلس إدارة مؤسسة القدس الدوليّة) الذي يُعاني من مرضٍ عضال، كما أبلغ المؤتمرين بأنّ المطران عطا الله حنا قد مُنِعَ من التوجّه إلى لبنان.

وفي ختام المؤتمر وجه الأستاذ صلاح عبد المقصود باسم المؤتمر تحية إلى كل الدول و القوى و الأحرار في العالم، إلى تركيا بشخص رجب طيب أردوغان، وماليزيا بشخص مهاتير محمد، وشعب مصر الذي يمثله في هذا المؤتمر 24 نائبًا من كتلة "الإخوان المسلمين"، إضافة إلى شخصيات مصرية أخرى وإلى كل أبطال العالم الحر و نخص بالذكر محمد صوالحة و جورج غالاوي.

ثم قدم المؤتمر "درع القدس" الذي يُقدَّم تكريمًا للعاملين لأجل قضة القدس في مختلف المجالات، إلى كلِّ من:

1- المناضل الراحل شفيق الحوت.

2- المناضل الراحل رفعت النمر.

3- الداعية المجاهد الراحل فتحي يكن.

4- الشيخ المجاهد زهير الشاويش.

5- مؤسسة الشيخ عيد بن محمد آل ثاني الخيرية.

6- الرئيس السوداني عمر البشير "تسلم الدرع مستشار الرئيس قطبي المهدي".

7- معالي الأستاذ ميشال إدة.

وكانت المؤسسة افتتحت المؤتمر الأربعاء في قاعة الأونيسكو في بيروت برعاية فخامة الرئيس العماد ميشال سليمان، وبحضور شخصيات فكرية ودينية وسياسية واجتماعية، وحشود شعبية غصت بهم قاعة "الأونيسكو"، وتقدم الحضور الوزير وائل أبو فاعور ممثل رئيس الجمهورية اللبنانية العماد ميشال سليمان، والأستاذ علي خريس ممثل دولة رئيس مجلي النوّاب اللبنانيّ الأستاذ نبيه بريّ، ومعالي الوزير طارق متري ممثل دولة رئيس مجلس الوزراء اللبنانيّ الأستاذ سعد الحريريّ، والمفتي الشيخ خليل الميس ممثل سماحة مفتي الجمهوريّة اللبنانيّة الشيخ محمد قبّاني، وعلى المنصة الرئيسية لحفل الافتتاح جلس كل من العلامة الدكتور يوسف القرضاوي رئيس مجلس أمناء مؤسسة القدس الدوليّة ورئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، والسيد إبراهيم أمين السيد رئيس المجلس السياسيّ لحزب الله، ود.موسى أبو مرزوق عضو المكتب السياسي في حركة حماس، وسعادة السفير محمد صبيح ممثل الجامعة العربيّة، وسعادة السفير سمير بكر ممثل منظمة المؤتمر الإسلامي، والأستاذ منير شفيق المنسق العام للؤتمر القومي الإسلامي،ود. رؤوف أبو جابر رئيس المجلس الأرثوذكسي الأردنيّ الفلسطينيّ، والشيخ محمد مختار المهدي الرئيس العما للجمعيّة الشرعيّة في مصر، والشيخ محمد حسن أختري رئيس مجمع آل البيت ، والشيخ أحمد العمري ممثل المؤسسات العاملة لأجل القدس في لبنان، وأمين عام مؤسسة القدس الدوليّة د.محمد أكرم العدلوني.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mihl.yoo7.com
 
يريدونها "أورشليم" ولن تكون إلا القدس.. دعوات لدعم صمود المقدسيين في وجه الاحتلال
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الاحتلال يبعد فلسطينيًا من الضفة إلى غزة
» حملة صلاة الفجر ..................لمن تريد أن تكون في ذمة الله
» جديد | نشيد " طل بعيوني " | المنشد حسن النيرب | حصرياً على بسمله . نت
» قالوا تحب القدس..............
» القدس والديمغرافيا الآن

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات روعة :: منتدى القضية الفلسطينية :: محور القدس و الأقصى-
انتقل الى: